( الولايه الحقيقيه)
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

قدومك الينا ووجودك معنا زادنا فرحاً وسروراً
ولأجلك نفرش الارض بدل الثرى زهور
ونتمني لك كل المتعة والفائدة في ربوع منتدانا ( الولايه الحقيقيه)
وان تكون اوقاتك طيبة مفيدة بين هامات صفحاتنا
وننتظر منك كل جديد ومفيدة
بكل الحب والسعادة ...
نرحب بضيفنا العزيز ...
مرحبا بك بين زهور الإبداع ...ورحيق الأخوة.. وشهد المحبة ...
عبر بوابه الصداقة والمحبة والأخوة في منتديات( الولايه الحقيقيه)
اخوكم حيدر الموسوي
( الولايه الحقيقيه)
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

قدومك الينا ووجودك معنا زادنا فرحاً وسروراً
ولأجلك نفرش الارض بدل الثرى زهور
ونتمني لك كل المتعة والفائدة في ربوع منتدانا ( الولايه الحقيقيه)
وان تكون اوقاتك طيبة مفيدة بين هامات صفحاتنا
وننتظر منك كل جديد ومفيدة
بكل الحب والسعادة ...
نرحب بضيفنا العزيز ...
مرحبا بك بين زهور الإبداع ...ورحيق الأخوة.. وشهد المحبة ...
عبر بوابه الصداقة والمحبة والأخوة في منتديات( الولايه الحقيقيه)
اخوكم حيدر الموسوي
( الولايه الحقيقيه)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اسلامي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
(السلام عليكم ___ الى جميع الاعضاء بالمنتدى الكرام __ ارجو ان يكون المنتدى يليق بحضراتكم واتمنى ان  تستمتعو بمروركم الكريم للمنتدى الحسيني الهادف لتحقيق كلمه الحق الحسينيه ----الاداره------)
عظم الله اجورنا واجوركم بأستشهاد بنت المصطفى الصديقه الطاهره فاطمه الزهراء (عليها السلام)

 

 دعاءأمير المؤمنين علي بن أبي طالب في الشدائد و نزول الحوادث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 98
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
العمر : 35
الموقع : العراق _بغداد

دعاءأمير المؤمنين علي بن أبي طالب في الشدائد و نزول الحوادث Empty
مُساهمةموضوع: دعاءأمير المؤمنين علي بن أبي طالب في الشدائد و نزول الحوادث   دعاءأمير المؤمنين علي بن أبي طالب في الشدائد و نزول الحوادث Emptyالخميس ديسمبر 08, 2011 4:50 am



و من ذلك دعاء لمولانا و مقتدانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في الشدائد و نزول الحوادث و هو سريع الإجابة من الله تعالى

اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت و أنا عبدك ظلمت نفسي و اعترفت بذنبي فاغفر لي الذنوب لا إله إلا أنت يا غفور اللهم إني أحمدك و أنت للحمد أهل على ما خصصتني به من مواهب الرغائب و وصل إلي من فضائل الصنائع و على ما أوليتني به و توليتني به من رضوانك أملتني من منك الواصل إلي و من الدفاع عني و التوفيق لي و الإجابة لدعائي حتى أناجيك راغبا و أدعوك مصافيا و حتى أرجوك فأجدك في المواطن كلها لي جابرا و في أموري ناظرا و لذنوبي غافرا و لعورتي ساترا لم أعدم خيرك طرفة عين مذ أنزلتني دار الاختيار لتنظر ما ذا أقدم لدار القرار فأنا عتيقك اللهم من جميع المصائب و اللوازب و الغموم التي ساورتني فيها الهموم بمعاريض القضاء و مصروف جهد البلاء لا أذكر منك إلا الجميل و لا أرى منك غير التفضيل خيرك لي شامل و فضلك علي متواتر و نعمك عندي متصلة سوابغ لم تحقق حذاري بل صدقت رجائي و صاحبت أسفاري و أكرمت إحضاري و شفيت أمراضي و عافيت أوصابي و أحسنت منقلبي و مثواي و لم تشمت بي أعدائي و رميت من رماني و كفيتني شر من عاداني اللهم كم من عدو انتضى علي سيف عداوته و شحذ لقتلي ظبة مديته و أرهف لي شبا حده و داف لي قواتل سمومه و سدد لي صوائب سهامه و أضمر أن يسومني المكروه و يجرعني ذعاف مرارته فنظرت يا إلهي إلى ضعفي عن احتمال الفوادح و عجزي عن الانتصار ممن قصدني بمحاربته و وحدتي في كثير ممن ناوأني و أرصد لي فيما لم أعمل فكري في الانتصار من مثله فأيدتني يا رب بعونك و شددت أيدي بنصرك ثم فللت لي حده و صيرته بعد جمع عديده وحده و أعليت كعبي عليه و رددته حسيرا لم تشف غليله و لم تبرد حرارات غيظه قد عض علي شواه و آب موليا قد أخلفت سراياه و أخلفت آماله اللهم و كم من باغ بغى علي بمكايده و نصب لي شرك مصائده و ضبا إلى ضبؤ السبع لطريدته و انتهز فرصته و اللحاق بفريصته و هو مظهر بشاشة الملق و يبسط إلي وجها طلقا فلما رأيت يا إلهي دغل سريرته و قبح طويته أنكسته لأم رأسه في زبيته و أركسته في مهوى حفيرته و أنكصته على عقبيه و رميته بحجره و نكأته بمشقصه و خنقته بوتره و رددت كيده في نحره و وبقته بندامته فاستخذل و تضاءل بعد نخوته و بخع و انقمع بعد استطالته ذليلا مأسورا في حبائله الذي كان يحب أن يراني فيها و قد كدت لو لا رحمتك أن يحل بي ما حل بساحته فالحمد لرب مقتدر لا ينازع و لولي ذي أناة لا يعجل و قيوم لا يغفل و حليم لا يجهل ناديتك يا إلهي مستجيرا بك واثقا بسرعة إجابتك متوكلا على ما لم أزل أعرفه من حسن دفاعك عني عالما أنه لن يضطهد من آوى إلى ظل كفايتك و لا يقرع القوارع من لجأ إلى معقل الانتصار بك فخلصتني يا رب بقدرتك و نجيتني من بأسه بتطولك و منك اللهم و كم من سحائب مكروه جليتها و سماء نعمة أمطرتها و جداول كرامة أجريتها و أعين أحداث طمستها و ناشئ رحمة نشرتها و غواشي كرب فرجتها و غمم بلاء كشفتها و جنة عافية ألبستها و أمور حادثة قدرتها لم تعجزك إذ طلبتها فلم تمتنع منك إذ أردتها اللهم و كم من حاسد سوء تولني بحسده و سلقني بحد لسانه و وخزني بقرف عينيه و جعل عرضي غرضا لمراميه و قلدني حلالا لم يزل فيه كفيتني أمره اللهم و كم من ظن حسن حققت و عدم و إملاق ضررني جبرت و أوسعت و من صرعة أقمت و من كربه نفست و من مسكنه حولت و من نعمة خولت لا تسأل عما تفعل و لا بما أعطيت تبخل و لقد سئلت فبذلت و لم تسأل فابتدأت و استميح نفسك فما أكديت أبيت إلا إنعاما و امتنانا و تطولا و أبيت إلا تقحما على معاصيك و انتهاكا لحرماتك و تعديا لحدودك و غفلة عن وعيدك و طاعة لعدوي و عدوك لم تمتنع عن إتمام إحسانك و تتابع امتنانك و لم يحجزني ذلك عن ارتكاب مساخطك اللهم فهذا مقام المعترف لك بالتقصير

عن أداء حقك الشاهد على نفسه بسبوغ نعمتك و حسن كفايتك فهب لي اللهم يا إلهي ما أصل به إلى رحمتك و أتخذه سلما أعرج فيه إلى مرضاتك و آمن به من عقابك فإنك تفعل ما تشاء و تحكم ما تريد و أنت على كل شي‏ء قدير اللهم حمدي لك متواصل و ثنائي عليك دائم من الدهر إلى الدهر بألوان التسبيح و فنون التقديس خالصا لذكرك و مرضيا لك بناصع التوحيد و محض التحميد و طول التعديد في إكذاب أهل التنديد لم تعن في شي‏ء من قدرتك و لم تشارك في إلهيتك و لم تعاين إذ حبست الأشياء على الغرائز المختلفات و فطرت الخلائق على صنوف الهيئات و لا خرقت الأوهام حجب الغيوب إليك فاعتقدت منك محدودا في عظمتك و لا كيفية في أزليتك و لا ممكنا في قدمك و لا يبلغك بعد الهمم و لا ينالك غوص الفطن و لا ينتهي إليك نظر الناظرين في مجد جبروتك و عظيم قدرتك ارتفعت عن صفة المخلوقين صفة قدرتك و علا عن ذلك كبرياء عظمتك و لا ينتقص ما أردت أن يزداد و لا يزداد ما أردت أن ينتقص و لا أحد شهدك حين فطرت الخلق و لا ضد حضرك حين برأت النفوس كلت الألسن عن تبيين صفتك و انحسرت العقول عن كنه معرفتك و كيف تدركك الصفات أو تحويك الجهات و أنت الجبار القدوس الذي لم تزل أزليا دائما في الغيوب وحدك ليس فيها غيرك و لم يكن لها سواك حارت في ملكوتك عميقات مذاهب التفكير و حسر عن إدراكك بصر البصير و تواضعت الملوك لهيبتك و عنت الوجوه بذل الاستكانة لعزتك و انقاد كل شي‏ء لعظمتك و استسلم كل شي‏ء لقدرتك و خضعت الرقاب بسلطانك فضل هنالك التدبير في تصاريف الصفات لك فمن تفكر في ذلك رجع طرفه إليه حسيرا و عقله مبهوتا مبهورا و فكره متحيرا اللهم فلك الحمد حمدا متواترا متواليا متسقا مستوثقا يدوم و لا يبيد غير مفقود في الملكوت و لا مطموس في العالم و لا منتقص في العرفان فلك الحمد حمدا لا تحصى مكارمه في الليل إذا أدبر و في الصبح إذا أسفر و في البر و البحر بالغدو و الآصال و العشي و الأبكار و الظهيرة و الأسحار اللهم و بتوفيقك أحضرتني النجاة و جعلتني منك في ولاية العصمة لم تكلفني فوق طاقتي إذ لم ترض مني إلا بطاعتي فليس شكري و إن دأبت منه في المقال و بالغت منه في الفعال ببالغ أداء حقك و لا مكاف فضلك لأنك أنت الله لا إله إلا أنت لم تغب عنك غائبة و لا تخفى عليك خافية و لا تضل لك في ظلم الخفيات ضالة إنما أمرك إذا أردت شيئا أن تقول له كن فيكون اللهم لك الحمد مثل ما حمدت به نفسك و حمدك به الحامدون و مجدك به الممجدون و كبرك به المكبرون و عظمك به المعظمون حتى يكون لك مني وحدي في كل طرفة عين و أقل من ذلك مثل حمد جميع الحامدين و توحيد أصناف الموحدين المخلصين و تقديس أحبائك العارفين و ثناء جميع المهللين و مثل ما أنت عارف به و محمود به من جميع خلقك من الحيوان و الجماد و أرغب إليك اللهم في شكر ما أنطقتني من حمدك فما أيسر ما كلفتني من ذلك و أعظم ما وعدتني على شكرك ابتدأتني بالنعم فضلا و طولا و أمرتني بالشكر حقا و عدلا و وعدتني عليه أضعافا و مزيدا و أعطيتني من رزقك اعتبارا و امتحانا و سألتني منه قرضا يسيرا صغيرا و وعدتني عليه أضعافا و مزيدا و إعطاء كثيرا و عافيتني من جهد البلاء و لم تسلمني للسوء من بلائك و منحتني العافية و أوليتني بالبسطة و الرخاء و ضاعفت لي الفضل مع ما وعدتني به من المحلة الشريفة و بشرتني به من الدرجة الرفيعة المنيعة و اصطفيتني بأعظم النبيين دعوة و أفضلهم شفاعة محمد صلى الله عليه و آله اللهم اغفر لي ما لا يسعه إلا مغفرتك و لا يمحقه إلا عفوك و هب لي
في يومي هذا و ساعتي هذه يقينا يهون علي مصيبات الدنيا و أحزانها و يشوقني إليك و يرغبني فيما عندك و اكتب لي المغفرة و بلغني الكرامة و ارزقني شكر ما أنعمت به علي فإنك أنت الله الواحد البدي‏ء البديع السميع العليم الذي ليس لأمرك مدفع و لا عن قضائك ممتنع و أشهد أنك ربي و رب كل شي‏ء فاطر السماوات و الأرض عالم الغيب و الشهادة العلي الكبير المتعال اللهم إني أسألك الثبات في الأمر و العزيمة في الرشد و إلهام الشكر على نعمتك و أعوذ بك من جور كل جائر و بغي كل باغ و حسد كل حاسد اللهم بك أصول على الأعداء و إياك أرجو ولاية الأحباء مع ما لا أستطيع إحصاءه من فوائد فضلك و أصناف رفدك و أنواع رزقك فإنك أنت الله لا إله إلا أنت الفاشي في الخلق حمدك الباسط بالجود يدك لا تضاد في حكمك و لا تنازع في سلطانك و ملكك و لا تراجع في أمرك تملك من الأنام ما شئت و لا يملكون إلا ما تريد اللهم أنت المنعم المفضل القادر القاهر المقدس في نور القدس ترديت بالعزة و المجد و تعظمت بالقدرة و الكبرياء و غشيت النور بالبهاء و جللت البهاء بالمهابة اللهم لك الحمد العظيم و المن القديم و السلطان الشامخ و الحول الواسع و القدرة المقتدرة و الحمد المتتابع الذي لا ينفد بالشكر سرمدا و لا ينقضي أبدا إذ جعلتني من أفاضل بني آدم و جعلتني سميعا بصيرا صحيحا سويا معافا لم تشغلني بنقصان في بدني و لا بآفة في جوارحي و لا عاهة في نفسي و لا في عقلي و لم يمنعك كرامتك إياي و حسن صنعك عندي و فضل نعمائك علي إذ وسعت علي في الدنيا و فضلتني على كثير من أهلها تفضيلا و جعلتني سميعا أعي ما كلفتني بصيرا أرى قدرتك فيما ظهر لي و استرعيتني و استودعتني قلبا يشهد بعظمتك و لسانا ناطقا بتوحيدك فإني
لفضلك علي حامد و لتوفيقك إياي بحمدك شاكر و بحقك شاهد و إليك في ملمي و مهمي ضارع لأنك حي قبل كل حي و حي بعد كل ميت و حي ترث الأرض و من عليها و أنت خير الوارثين اللهم لم تقطع عني خيرك في كل وقت و لم تنزل بي عقوبات النعم و لم تغير ما بي من النعم و لا أخليتني من وثيق العصم فلو لم أذكر من إحسانك إلي و إنعامك علي إلا عفوك عني و الاستجابة لدعائي حين رفعت رأسي بتحميدك لا في تقديرك جزيل حظي حين وفرته انتقص ملكك و لا في قسمة الأرزاق حين قرت علي توفر ملكك اللهم لك الحمد عدد ما أحاط به علمك و عدد ما أدركته قدرتك و عدد ما وسعته رحمتك و أضعاف ذلك كله حمدا واصلا متواترا متوازيا لآلائك و أسمائك اللهم فتمم إحسانك إلي فيما بقي من عمري كما أحسنت فيما مضى منه فإني أتوسل إليك بتوحيدك و تهليلك و تحميدك و تمجيدك و تكبيرك و تعظيمك و أسألك باسمك الروح المكنون الحي الحي الحي و به و به و به و بك ألا تحرمني رفدك و فوائد كرامتك و لا تولني غيرك بك و لا تسلمني إلى عدوي و لا تكلني إلى نفسي و أحسن إلي أتم الإحسان عاجلا و آجلا و حسن في العاجلة عملي و بلغني فيها أملي و في الآجلة و الخير في منقلبي فإنه لا تفقرك كثرة ما يتدفق به فضلك و سيب العطايا من منك و لا ينقص جودك تقصيري في شكر نعمتك و لا تجم خزائن نعمتك النعم و لا ينقص عظيم مواهبك من سعتك الإعطاء و لا تؤثر في جودك العظيم الفاضل الجليل منحك و لا تخاف ضيم إملاق فتكدي و لا يلحقك خوف عدم فينقص فيض ملكك و فضلك اللهم ارزقني قلبا خاشعا و يقينا صادقا بالحق صادعا و لا تؤمني مكرك و لا تنسني ذكرك و لا تهتك عني سترك و لا تولني غيرك و لا تقنطني من رحمتك بل تغمدني بفوائدك و لا تمنعني جميل عوائدك و كن لي في كل وحشة أنيسا و كل جزع حصنا و من كل هلكة غياثا

و نجني من كل بلاء و اعصمني من كل زلل و خطاء و تمم لي فوائدك و قني وعيدك و اصرف عني أليم عذابك و تدمير تنكيلك و شرفني بحفظ كتابك و أصلح لي ديني و دنياي و آخرتي و أهلي و ولدي و وسع رزقي و أدره علي و أقبل علي و لا تعرض عني اللهم ارفعني و لا تضعني و ارحمني و لا تعذبني و انصرني و لا تخذلني و آثرني و لا تؤثر علي و اجعل لي من أمري يسرا و فرجا و عجل إجابتي و استنقذني مما قد نزل بي إنك على كل شي‏ء قدير و ذلك عليك يسير و أنت الجواد الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahlalbdet.yoo7.com
 
دعاءأمير المؤمنين علي بن أبي طالب في الشدائد و نزول الحوادث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دعاء أمير المؤمنين دعا به يوم الجمل قبل الواقعة
» دعاء أمير المؤمنين علي ع المعروف بدعاء اليماني
» من سورة فاطر المباركة ( هذه الفائدة لــ كل طالب علم )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
( الولايه الحقيقيه) :: الدين :: الحسينيات :: الادعيه والزيارات والتعقيبات-
انتقل الى: